عزبة شديد القبلية
مسجد الرحمة بعزبة شديد القبلية
ويقع
على شاطىء ترعة الميرية التى تمر من أمام العزبة حتى تصل فمها على بحر مويس
عند قرية كفر ابو حطب.
تبرع الحاج محمد ريه رحمة الله عليه بأرض المسجد عام 1981م وتم بناء المسجد على نفقة أهل الخير من العزبة ومنهم طبعا عائلة الحاج محمد ريه وأخرين من المزارعين فى المنطقة تم إزالة المسجد لقدم المبنى عام 2000م وأعيد بناء المسجد مرة أخرى بشكل جميل وتبرغت الحاجة أمينة محمد ريه بالخير الكثير فى هذه المرة بشهادة أهل العزبة وأيضا شارك أهل ا
لعزبة وغيرهم ممن لهم أراضى فى تلك المنطقة وتم توسعة المسجد فى هذه المرة بمساحة تبرع بها الحاج عطا محمد ريه
يسكن العزبة العديد من العائلات المحترمة
عائلة عبد الرحيم وعائلة الفار وعائلة الحاج رشا عبد الكريم وعائلة الحاج محمد بسيونى
وعائلة الحاج على السحلى وتقديمها كان هناك عائلة من العرب الحاج سليم والحاج محمد
ابو صبيح ورحل بعضهم إلى مركز الحسينية .
ويرجع تاريخ العزبة إلى زمن بعيد جدا حيث
ذكرت فى إحصاءات عام 1882م وعام 1897م وعام
1996م بهذا الاسم عزبة شديد القبلية نسبة إلى قنصل ألمانيا فى مديرية الشرقية القنصل
رزق الله شديد وكان له من الأطيان هو وأخيه
سليم شديد حوالى خمسة ألاف فدان فى محافظة الشرقية
وتقدر مساحة العزبة بحوالى 85 فدان من أجود الأراضى الزراعية وكانت عزبة شديد
البحرية التى بجوار مدرسة الجلاء بههيا أيضا ملكا له
وكان هناك ملاك أخرين فى العزبة من مدينة
ههيا مثل عائلة الغرباوى وعائلة ابو نافع وعائلة الفنجرى وعائلة زقزوق وعائلة أبو ناشى
عائلة الحاج فؤاد عبد الرحمن والحاج بيومى العايدى والحاج محمد الهادى والحاج عبد الرحمن
عبد المقصود.
وشىء لا يمكن نسيانه شخصية الحاج محمد ريه
بزيه الأنيق الجلباب الفلاحى والصديرى والقميص الفلاحى والكل شديد البياض وبالغ النظافة تعلوه أبهة وبهاء وكان كبار العزبة رجال متعاونين
مع بعضهم البعض فى السراء والضراء شيمهم الكرم والتعاون مع بعضهم البعض.مسجد الرحمة
بعزبة شديد القبلية
ويقع
على شاطىء ترعة الميرية التى تمر من أمام العزبة حتى تصل فمها على بحر مويس
عند قرية كفر ابو حطب.
تبرع الحاج محمد ريه رحمة الله عليه بأرض
المسجد عام 1981م وتم بناء المسجد على نفقة
أهل الخير من العزبة ومنهم طبعا عائلة الحاج محمد ريه وأخرين من المزارعين فى
المنطقة تم إزالة المسجد لقدم المبنى عام 2000م وأعيد بناء المسجد مرة أخرى بشكل جميل وتبرغت الحاجة أمينة محمد ريه بالخير
الكثير فى هذه المرة بشهادة أهل العزبة وأيضا
شارك أهل العزبة وغيرهم ممن لهم أراضى فى تلك المنطقة وتم توسعة المسجد فى هذه المرة
بمساحة تبرع بها الحاج عطا محمد ريه
يسكن العزبة العديد من العائلات المحترمة
عائلة عبد الرحيم وعائلة الفار وعائلة الحاج رشا عبد الكريم وعائلة الحاج محمد بسيونى
وعائلة الحاج على السحلى وتقديمها كان هناك عائلة من العرب الحاج سليم والحاج محمد
ابو صبيح ورحل بعضهم إلى مركز الحسينية .
ويرجع تاريخ العزبة إلى زمن بعيد جدا حيث
ذكرت فى إحصاءات عام 1882م وعام 1897م وعام
1996م بهذا الاسم عزبة شديد القبلية نسبة إلى قنصل ألمانيا فى مديرية الشرقية القنصل
رزق الله شديد وكان له من الأطيان هو وأخيه
سليم شديد حوالى خمسة ألاف فدان فى محافظة الشرقية
وتقدر مساحة العزبة بحوالى 85 فدان من أجود الأراضى الزراعية وكانت عزبة شديد
البحرية التى بجوار مدرسة الجلاء بههيا أيضا ملكا له
وكان هناك ملاك أخرين فى العزبة من مدينة
ههيا مثل عائلة الغرباوى وعائلة ابو نافع وعائلة الفنجرى وعائلة زقزوق وعائلة أبو ناشى
عائلة الحاج فؤاد عبد الرحمن والحاج بيومى العايدى والحاج محمد الهادى والحاج عبد الرحمن
عبد المقصود.
وشىء لا يمكن نسيانه شخصية الحاج محمد ريه
بزيه الأنيق الجلباب الفلاحى والصديرى والقميص الفلاحى والكل شديد البياض وبالغ النظافة تعلوه أبهة وبهاء وكان كبار العزبة رجال متعاونين
مع بعضهم البعض فى السراء والضراء شيمهم الكرم والتعاون مع بعضهم البعض.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق