#اسماء_جميع_المرشحين_لمجلس_الشعب_الفصل_التشريعي_الثاني_١٩٧٦_١٩٧٩ بههيا والابراهيمية
#محافظة_الشرقية_باجمالي_١٢_دائرة_انتخابية
#دورية_الاهرام_بتاريخ_٢٧_١٠_١٩٧٦
مدونة تقدم كل ما هو متعلق بتاريخ مركز ههيا بمحافظة الشرقية والقرى التابعة له ومحافظة الشرقية ومراكزها وقراها قديما وحديثا
#اسماء_جميع_المرشحين_لمجلس_الشعب_الفصل_التشريعي_الثاني_١٩٧٦_١٩٧٩ بههيا والابراهيمية
#محافظة_الشرقية_باجمالي_١٢_دائرة_انتخابية
#دورية_الاهرام_بتاريخ_٢٧_١٠_١٩٧٦
تل محمد - قطيفة مباشر - السدس -مباشر - شرقية مباشر
الإبراهيمية
بحافظة الشرقية بقلم : صديق أحمد العجوز عام 1948 م
ابراهيم باشا بن محمدعلى باشا
قد ثارت اليونان فى عام سنة ۱۸۲۰م ضد الحكم العثماني، وحاول الباب العالي إخمادها
بمختلف الحملات فلم يوفق، بل استفحل شرها ، وعظم خطرها ، وتعددت مذابحها
وأخيراً لجأ الباب العالى إلى محمد على باشا والى مصر ليستعين بجيشه على قمع هذه الثورة ، وتقابل الأسطولان المصرى والتركي
في جزيرة رودس ، وولى إبراهيم باشا قيادة
هذه الحملة التركية المصرية سنة ۱۸۲۱م خضعت له معظم بلاد المورة ، وسقطت أهم مدن اليونان ومنها أثينا .
عند ذلك تدخلت الدول الأوربية خوفا من نتائج ذلك
النصر ، وحدثت معركة - نفارين – المشهورة التي انتهت بتدمير الأسطول المصرى
العثمان بينما كان البطل إبراهيم باشا في داخل البلاد يطارد اليونانيين .
وتحت تهديد الدول الأوربية المنتصرة استدعى محمد على
باشا ابنه إبراهيم باشا من بلاد اليونان ، فعاد إبراهيم باشا من المورة ، ومعه بعض
الأسر الإسلامية التي ناصرته وساعدته في هذه الحرب ، والتي خافت على نفسها شر الفتنة الدينية التى اشتعلت بين المسلمين
والمسيحيين هناك. عاد إبراهيم باشا ومعه هذه الأسر ليسدى لهم من المعروف
جزاء ما أسدوه له من نصر ومساعدة .
بدء تاريخ الابراهيمية ۱۸۲۹-۱۸۲۸ م :
وهنا يبدأ تاريخ الإبراهيمية حيث وقع اختيار إبراهيم
باشا على مكانها لتكون مقرا لبعض هذه الأسر التي حضرت معه من المورة ، ولذلك
سميت بالإبراهيمية نسبة إلى منشئها إبراهيم باشا ، كما عرفت باسم المورلية - لأن تأسيسها كان على أيدى المهاجرين المولية
حيث أنعم عليهم بأراضيها إبراهيم باشا ، وقسمها عليهم فجعل لكل عائلة منهم ٣٠ فدانا فأقاموا بها، وبنوا فيها منازل ، وصارت
بلدة عامرة من ذلك التاريخ بعد أن كانت
مستنقع مياه ، ولذا أطلق عليها أيضا اسم العمارة لهذا السبب ([1]).
وأهم هذه الأسر التي أسكنها إبراهيم باشا بلدة
الإبراهيمية هي : (حفيظ - والأسطى – والحاج بليغ والى الكبير - العجوز - موشلى -
المرعشلى - بكير ليده – مرتضى-عبوش - أبو زيكو - عريف - دلیب - خربوطلي - اشكدرلى - ملطيلي - جليل – شكرى).
وقد كانت الإبراهيمية في أول عهدها تمثل الحضارة
العربية والروح الدينية . فقد كانت بيوتها منظمة منسقة كما اشتهر أهلها بالتفنن في
طهو الأطعمة والحلوى على الطريقة التركية ، كما كانوا يحيون الليالي بالغناء
والموسيقى ترفيها عن نفوسهم، وفي شهر رمضان كانوا
يفتحون بيوتهم ، ويستحضرون مشاهير القراء لتلاوة القرآن وإحياء لياليه إذ كان يفد عليهم كثيرون من أهل القرى المجاورة
.
نظام الإدارة بالإبراهيمية :
وقد نصب إبراهيم باشا على المورليين في بلدة
الإبراهيمية أربعة من أعيانهم كالعمد في بلاد الريف فلما ماتوا خلفهم أخلافهم ، وكان بها
مجلسان للدعاوى والمشيخة ([2](.
ولما استفحل العمران بالإبراهيمية ، واستوطنها كثير
من سكان البلاد الأصليين الذين كان يلقبهم المرليون - بالمصريين - نشأ بين
الفريقين حب التنافس ورفض كل منهم أن يخضع لحكم الآخر . لذا أجابت الحكومة إلى مطالب المصريين الأصليين، واختارت لهم من
بينهم عمدة ، وبذلك صار للإبراهيمية عمدتان أحدهما
مورلى لأبناء جنسه ، والآخر مصرى لبني جنسه ، ولم يستمر هذا النظام إلا فترة وجيزة
عاد بها الحكم لعمدة واحد يختار من بين أهل
البلدة جميعا بعد أن ارتبط الفريقان برباط المحبة والنسب .
عطف البيت المالك على المورلين :
وقد كان هؤلاء المورليون الذين استوطنوا الإبراهيمية
محل عطف ورعاية من البيت المالك الكريم كما كان لهم من الحظوة ما مكنهم
:
من أن يجيروا الفارين من السخرة والعمليات والجندية .
كما منحوا امتيازات كثيرة منها إعفاء أولادهم من
الجندية وأعمال السخرة التي ذاق الأهلون في ذلك الحين مرارتها.
وهذا مما ساعد على زيادة عدد سكان الإبراهيمية زيادة كبيرة
مركز بوليس الإبراهيمية :
قامت الحكومة بإنشاء مركز بوليس بها سنة ۱۸۸۰ م ، ولقد كان من حسن حظ هذا المركز أن عمل فيه ( شاعر النيل الكبير المرحوم
حافظ بك إبراهيم ) بوظيفة معاون بوليس المركز من 24/3/1895 م الى
15/10/1895 ([3])
مدرسة ابتدائية قديمة :
كما أنشأت نظارة المعارف بالإبراهيمية مدرسة إبتدائية أميرية للبنين سنة 1897م ةتخرج منه الكثير ذوى الحيثيات والشأن .
حالتها الاقتصادية والتجارية
وفي ذلك الحين بلغت الحالة الاقتصادية والتجارية في
الإبراهيمية مستوى عاليا ، فقد كان فيها غير محلج لحليج الأقطان ، ومعامل لتربية
دودة الحرير وصناعة الحرير ، وقد استحضر لذلك إبراهيم باشا عائلة متخصصة في ذلك من القليوبية، وعلى رأسها
المرحوم الحاج إبراهيم البجشونجي ، وما زالت هذه العائلة بالإبراهيمية إلى الآن: كما تعددت متاجرها الكبيرة التي كانت مقصدا
الكثير من تجار الأقاليم المجاورة ، وقد كانت ملاحتها
النهرية تجلب لها كثيرا من الخيرات لاتصالها بالنيل
وبالبحيرات.
مبانيها :
و من نشاط أهلها أنهم كانوا يتبارون فى إنشاء
المباني على أحسن طراز، ومن أهم دورها حينئذ ذلك القصر العظيم الذى ابتناه إبراهيم
باشا لنفسه فيها في الناحية الشمالية منها . وفي المكان المعروف الآن – بعزبة القصر - نسبة إلى هذا القصر العظيم
الذى كان يتخذ منه إبراهيم باشا مقراً له عند تشريفه للإبراهيمية وكثيرا ما كان يشرفها .
نکسه بالا براهمية :
وفي سنة ١٨٤٨مأصيبت الإبراهيمية في منشئها وراعيها -
البطل الخالد - إبراهيم باشا فأصابتها نكسة واضمحلت بعدها تدريجا ، وكان من أثر
ذلك حرمانها من المدرسة الابتدائية سنة ١٩٠٣م ومن مركز البوليس سنة ١٩٠2م فنقلت المدرسة إلى مصر القديمة، ونقل المركز
إلى كفر صقر.
وظلت الإبراهيمية محرومة من مركز البوليس حتى سنة
١٩١٥م حيث أنشأت فيها وزارة الداخلية "نقطة البوليس»، وظلت الإبراهيمية كذلك
محرومة من المدرسة الابتدائية حتى سنة ١٩٤٥ حيث أنشأت وزارة المعارف بها المدرسة الابتدائية للبنين في الخامس
من نوفمبر 1945 م الموجودة الآن وعدد تلاميذها ٢٤٠ تلميذا سنة
١٩٤٨ م
ويقوم الآن إلى جوار هذه المدرسة الابتدائية :
1- مدرسة
ريفية نموذجية
2- مدرسة أولية للبنين
٣ - مدرسة
أولية للبنات
حيث ضمت لك المدارس الثلاثة أكثر من ٥٠٠ تلميذ وتلميذة
ملاحظة : تعداد الإبراهيمية منذ ٦٠ سنة : ۳٩٢٢ نسمة، والآن أكثر من ١٤٠٠٠ نسمة.
زمام الإبراهيمية منذ ٦٠ سنة : ٢٥٥٦ فدانا ، والآن
٣١٥٨ فدانا .
صديق أحمد العجوز
من أهالي الإبراهيمية ومدرس بالمدرسة الابتدائية بها
1948م
الإبراهيمية
بمحافظة الشرقية بقلم محمد العدوى
في عام 1827 م. قرر إبراهيم باشا منح إقطاعية من أراضي الشرقية لأعوانه
من الألبان والأرمن والشراكسة والأتراك الذين ساندوه في حرب اليونان مع منحهم امتيازات
لهم ولذريتهم من بعدهم منها إعفاؤهم من الجندية ومن أعمال السخرة مما سهل الزيادة السكانية
فيها عن غيرها في وقت قياسي ، وعرفت الإقطاعية أول الأمر باسم المورلية نسبة إلى سكانها
العائدين من المورة لكن بعد ذلك أطلقوا اسم إبراهيم باشا على البلدة الجديدة التي تأسست
لإدارة هذه الإقطاعية والتي أقيمت على موضع بحيرة تم تجفيفها وبني بجوارها قصر للباشا
..
ومن أهم هذه الأسر التى سكنت الإبراهيمية هى : حفيظ ، الأسطى ، الحاج ،
بليغ ، والي ، الكبير، العجوز ، شمت ، المرعشلى ، بكير ، ليدة ، مرتضى ، أبو دقن ،
جليل ، عبد المجيد ، عبوش ، أبو زيكو ، عريف ، دليب ، خربولطي ، موشلي ، ملطي ، شكري
، البخشونجي ، وكانت منهم عائلات متخصصة في صناعة الحرير فأنشأوا محالج لحلج الأقطان
ومعامل لتربية دودة القز ومصانع لصناعة الحرير فازدهرت البلدة في وقت قياسي وتحولت
إلى مركز اقتصادي وتجاري هام في الشرقية وجذبت التجار اليونانيين وعمرت بالحوانيت والمقاهي
والأسواق ..
جاء في القاموس الجغرافي للبلاد المصرية : " أنشئت في سنة 1827 بعد
عودة إبراهيم باشا ابن محمد علي باشا الكبير من حرب المورة وسميت باسمه لتخليد ذكره
، ويقال لها العمارة لحداثة عمارتها أو المورلية نسبة إلى من نزل بها من مهاجري المورة
ببلاد اليونان في ذلك الوقت حيث أنعم عليهم إبراهيم باشا بأطيانها فقسمت بينهم وأعطى
لكل عائلة منهم ثلاثين فدانا فأقاموا بها وبنوا فيها دورا لهم وصارت بلدة عامرة من
ذلك الوقت ، وبقيت أطيانها في أيديهم بلا مال لإصلاح أرضها فأصلحوها وعمروا أرضها إلى
أن ربط عليها العشور في سنة 1272 هـ ..
وكانت الإبراهيمية من قرى مركز القنايات وفي سنة 1881 أنشىء بها مركز جديد
باسم الإبراهيمية ولكن لم تطل مدة إقامة ديوان المركز بها لبعدها في ذلك الوقت عن السكة
الحديدية ، وفي سنة 1884 صدر أمر بنقل ديوان المركز والمصالح الأميرية الأخرى إلى بلدة
كفر صقر حيث أنشىء بها مركز جديد لوقوعها على السكة الحديدية مع بقائه باسم الإبراهيمية
، وفي سنة 1896 سمي مركز كفر صقر وألحق به القرى التي تحيط ببلدة كفر صقر ، وقد ترتب
على تكوين هذا المركز الجديد فصل ناحية الإبراهيمية ونواح أخرى وإلحاقها بمركز ههيا
".
مسودة كتاب تاريخ الابراهيمية
قرى الروك الصلاحي
قرى الروك الصلاحي هي القرى الباقية إلى
اليوم، والتي ثبت تواجدها في وقت الروك الصلاحي الذي أجراه السلطان الأيوبي صلاح الدين
يوسف بن أيوب سنة 572هـ/1177م،[[1]]
ونقل الأسعد بن مماتي أسمائها في كتابه قوانين الدواوين.
لقرية |
المركز |
الروك
الصلاحي |
الروك
الناصري |
التربيع
العثماني |
تاريخ
1228هـ |
||||
الاسم |
التبعية |
الاسم |
التبعية |
الاسم |
التبعية |
الاسم |
التبعية |
||
الحلوات |
الإبراهيمية |
التلال
الحُمر[[2]] |
الشرقية |
التلال
الحُمر[[3]] |
الشرقية |
التلال
الحُمر-تلال الحطب[[4]] |
الشرقية |
الحلوات[[5]] |
الشرقية |
الطرادية |
الإبراهيمية |
الطرادية[[6]] |
الشرقية |
طرادية
الغز[[7]] |
الشرقية |
طرادية
الغز |
الشرقية |
الطرادية[[8]] |
الشرقية |
تل
محمد |
الإبراهيمية |
تل
محمد[[9]] |
الشرقية |
تل
محمد[[10]] |
الشرقية |
تل
محمد |
الشرقية |
تل
محمد |
الشرقية |
لقرية |
المركز |
الروك
الصلاحي |
الروك
الناصري |
التربيع
العثماني |
تاريخ
1228هـ |
||||
الاسم |
التبعية |
الاسم |
التبعية |
الاسم |
التبعية |
الاسم |
التبعية |
||
طواحين
أكراش |
الإبراهيمية |
الطواحين
بأكراش[[11]] |
الشرقية |
الطواحين
بأكراش[[12]] |
الشرقية |
الطواحين
بأكراش |
الشرقية |
طواحين
أكراش[[13]] |
الشرقية |
قطيفة
مباشر |
الإبراهيمية |
قُطيفة
من الفاقوسية[[14]] |
الشرقية |
قُطيفة
مباشر[[15]] |
الشرقية |
قطيفة
مباشر |
الشرقية |
قطيفة
مباشر |
الشرقية |
كفور
نجم |
الإبراهيمية |
الطرادية[[16]] |
الشرقية |
طرادية
العرب[[17]] |
الشرقية |
كفور
أولاد نجم[[18]] |
الشرقية |
كفور
نجم[[19]] |
الشرقية |
مباشر |
الإبراهيمية |
مباشر[[20]] |
الشرقية |
مباشر[[21]] |
الشرقية |
مباشر |
الشرقية |
مباشر |
الشرقية |
قرى الروك الناصري
قرى الروك الناصري هي القرى الباقية إلى
اليوم، والتي استُحدثت بعد الروك الصلاحي، وقبل الروك الناصري الذي أجراه السلطان المملوكي
الناصر محمد بن قلاوون سنة 715هـ/1315م،[[22]]
ونقل ابن الجيعان أسمائها في كتابه «التحفة السنية في أسماء البلاد المصرية».
القرية |
المركز |
الروك الناصري |
التربيع العثماني |
تاريخ 1228هـ |
ملاحظات |
|||
الاسم |
التبعية |
الاسم |
التبعية |
الاسم |
التبعية |
|||
السدس |
الإبراهيمية |
السدس[[23]] |
الشرقية |
السدس |
الشرقية |
السدس |
الشرقية |
قال ابن الجيعان أنها من كفور مباشر |
شرقية مباشر |
الإبراهيمية |
شرقية مباشر[[24]] |
الشرقية |
شرقية مباشر |
الشرقية |
شرقية مباشر |
الشرقية |
قرى العصر العلوي
قرى عصر الأسرة العلوية هي القرى الباقية
إلى اليوم، والتي استُحدثت في عهد أسرة محمد علي باشا الذي أمر سنة 1227هـ/1812م بفكّ
زمام القطر المصري، وعمل مسح جديد للأراضي، وتسجيلها في ديوان جديد عُرف بـ تاريخ
1228هـ.[[25]]
القرية |
المركز |
ملاحظات |
الخضارية |
الإبراهيمية |
فُصلت عن قرية كفور نجم سنة 1228هـ/1813م.[[26]] |
كفر عوض سليمان |
الإبراهيمية |
فُصل عن قرية نجوم سنة 1273هـ/1859م.[[27]] |
الحبش |
الإبراهيمية |
|
كفر
الشرفا البحري |
الإبراهيمية |
|
كفر
الشيخ داود |
الإبراهيمية |
|
كفر
محسن |
الإبراهيمية |
فُصل عن قرية شرقية مباشر سنة 1259هـ/1843م.[[31]] |
الإبراهيمية |
الإبراهيمية |
فُصلت عن قرية كفور نجم سنة 1272هـ/1856م،
ونُسبت إلى إبراهيم باشا.[[32]] |
قرى العصر الجمهوري
هي القرى التي استحدثت بعد سقوط الحكم الملكي في مصر وهى :
كفر الجلايلة، الإبراهيمية
كفر أبو الديب، الإبراهيمية أصله من توابع قرية كفور نجم.[[33]]
منشأة التحرير، الإبراهيمية.
المصادر
·
قوانين الدواوين، الأسعد بن مماتي، تحقيق عزيز سوريال عطية، مكتبة مدبولي،
القاهرة - مصر، الطبعة الأولى، 1991م.
·
التحفة السنية بأسماء البلاد المصرية، ابن الجيعان، مطبوعات الكتبخانة
الخديوية، مطبعة بولاق الأميرية، القاهرة - مصر، 1898م.
·
القاموس الجغرافي للبلاد المصرية من عهد قدماء المصريين، محمد رمزي، القسم
الأول - البلاد المندرسة، الهيئة المصرية للكتاب، 1994م.
·
القاموس الجغرافي للبلاد المصرية من عهد قدماء المصريين، محمد رمزي، القسم
الثاني - البلاد الحالية، الجزء الأول - المحافظات ومديريات القليوبية والشرقية والدقهلية،
الهيئة المصرية للكتاب، 1994م.
·
فتوح مصر والمغرب، ابن عبد الحكم، تحقيق عبد المنعم عامر، الهيئة العامة
لقصور الثقافة، القاهرة - مصر، الجزء الأول والثاني.
·
بدائع الزهور في وقائع الدهور، ابن إياس، تحقيق محمد مصطفى، دار إحياء
الكتب العربية، القاهرة - مصر، الجزء الأول - القسم الأول، 1975م.
·
الممالك والمسالك، ابن خرداذبة، مطبعة بريل، ليدن- هولندا، 1889م.
·
المشترك وضعًا والمفترق صقعًا، ياقوت الحموي، دار عالم الكتب، بيروت
- لبنان، الطبعة الثانية، 1986م
·
قاموس جغرافي للقُطر المصري، إصدار إدارة التعداد، نظارة المالية المصرية،
المطبعة الأميرية ببولاق، سنة 1899م
·
قاموس المصطلحات الاقتصادية في الحضارة الإسلامية، محمد عمارة، دار الشرق،
القاهرة - مصر، الطبعة الأولى، 1993م.
[1] عمارة ص261-262
[2] ابن مماتي ص86
[3] ابن الجيعان ص16
[4] رمزي القسم الثاني ج1 ص154
[5] رمزي القسم الثاني ج1 ص154
[6] ابن مماتي ص87
[7] ابن الجيعان ص36
[8] رمزي القسم الثاني ج1 ص 127
[9] ابن مماتي ص121
[10] ابن الجيعان ص28
[11] ابن مماتي ص86
[12] ابن الجيعان ص19
[13] رمزي القسم الثاني ج1 ص158
[14] ابن مماتي ص167
[15] ابن الجيعان ص38
[16] ابن مماتي ص87
[17] ابن الجيعان ص35
[18] رمزي القسم الثاني ج1 ص 129
[19] رمزي القسم الثاني ج1 ص 129
[20] ابن مماتي ص177
[21] ابن الجيعان ص40
[22] عمارة ص261-262
[23] ابن الجيعان ص18
[24] ابن الجيعان ص34
[25]رمزي القسم الأول ص24
[26] رمزي القسم الثاني ج1 ص131
[27] رمزي القسم الثاني ج1 ص134
[28] رمزي القسم الثاني
ج1 ص161
[29] رمزي القسم الثاني ج1 ص162
[30] رمزي القسم الثاني
ج1 ص162
[31] رمزي القسم الثاني ج1 ص164
[32] رمزي القسم الثاني
ج1 ص153
[33] قاموس القطر ص600